ليس سراباً..
</I>
بل أمل أوشك أن يكون حقيقة
لولا لوعة الانتظار..
وقدر محتم لا فرار منه..
أيها الرابض على الطريق إلى المجهول..
أيها المجهول الذي يقتنص آمالي..
ها أنا أمامك
أحرق الحاضر بأوراق الماضي
وأضيء المستقبل بشعلة من إيمان
وبين هذا وذاك
تختنق لحظاتي بدخان أشعلت به كل أوراقي
علَّ تلك النار
تَهدي إلي حباً
وتُرشد إلى طريقي
حلماً ..لا أملاً
لولا لوعة الانتظار..
وقدر محتم لا فرار منه..
أيها الرابض على الطريق إلى المجهول..
أيها المجهول الذي يقتنص آمالي..
ها أنا أمامك
أحرق الحاضر بأوراق الماضي
وأضيء المستقبل بشعلة من إيمان
وبين هذا وذاك
تختنق لحظاتي بدخان أشعلت به كل أوراقي
علَّ تلك النار
تَهدي إلي حباً
وتُرشد إلى طريقي
حلماً ..لا أملاً
</I>